الأربعاء، 7 يوليو 2010

قصة "قنديل أم هاشم" للأديب الكبير يحيى حقى Qandeel Om Hashem

  قصة "قنديل أم هاشم" هى رائعة الأديب الكبير يحيى حقى، و تعد من أهم أعماله إن لم تكن أهمها على الإطلاق. ربما هى قصة متوسطة الحجم ، ليست كالرواية أو كالقصة القصيرة ؛ ولكنها تحمل فى طياتها من المعانى أسماها ، و أدمثها . ولعل ما يميز هذا الفن –فن القصة- عن الرواية هو قصر عدد الصفحات و عدم الحاجة إالى إستغراق الكثير من الوقت لقرائتها… فالنسخة التى معنا اليوم من قصة قنديل أم هاشم تقل عدد صفحاتها عن الثلاثين صفحة.

السيرة الذاتية للأديب الكبير يحيى حقى - 1974م

   يعد الأديب المبدع يحيى حقي رائد فن القصة القصيرة العربية؛ بالرغم من قلة إنتاجة الأدبى . إلا أنه يعتبر أحد أهم رواد فن القصة وبدت بصماته واضحة على من تبعوه من الأجيال التالية من الأدباء و القصاصين . وترجمت العديد من أعماله الى لغات أجنبية منها الفرنسة التى قام  “ شارل فيال “ بترجمة الأعمال الآتية :

  1. قصة “قنديل أم هاشم”.
  2. قصة “البوسطجى”.
  3. “سيد عطية أبو النجا”. …

الأحد، 4 يوليو 2010

بروتوكولات حكماء صهيون protocols of Zionists

   هو من أخطر الكتب على وجه الأرض و يجب على العرب قرائته جيداً ليعلموا ما يحاك لهم من المصائب و ليعوا أسباب ضعفهم وهوانهم وإنهزامهم…

 

السبت، 3 يوليو 2010

البرادعى و حلم التغيير ... فيلم وثائقى

الفيلم الوثائقى : البرادعى وحلم التغيير




الفيلم الوثائقى الخاص بقناة الجزيرة الفضائية الذى أذاعتة بتاريخ 25/6 كاملاً مرفوعا على الإنترنت … الفيلم يرصد فترة من فترات التاريخ المصرى المعاصر ويتحدث عن مستقبل الحكم فى مصر و يتحدث خصوصاً عن فترة ما بعد عودة البرادعى  الى القاهرة.

الجمعة، 2 يوليو 2010

بعد الحكم عليه بالإعدام : هل محمود العيسوى هو قاتل هبة العقاد و نادين خالد ..... "فيديو الحقيقة"

    طبعا كلنا تابعنا قضية مقتل هبة و نادين فى شقة حى الندى / مدينة الشيخ زايد / محافظة 6 أكتوبر ، وكانت الشرطه المصريه قد القت القبض على الشاب محمود العيسوى 20 سنة فى أقل من أسبوع ، وأسندت إليه تهمة قتل هبة العقاد ونادين خالد بغرض السرقة....


منذ ذلك الحين والاقوال تتضارب ... ما قاله المتهم للشرطة يختلف مع ما قاله للنيابة ... ليلى غفران والدة هبة تظهر فى الصحافة لتؤكد ان الشخص المتهم ليس هو القاتل وان القاتل الحقيقى ابن مسؤول كبير فى مصر .... يظهر اهل المتهم ليؤكدوا برائة ابنهم وان اعترافه كان بسبب التهديد و تعرضه للتعزيب من عناصر الشرطة .... تظهر بعد ذلك الشائعات التى طالت شرف القتيلتان والتى تحدثت عنها وسائل الاعلام بدون مبرر .... يظهر بعد ذلك اهالى المجنيتين عليهن آملين فى القصاص العادل ومطالبين القاضى بمعاقبة المتهم بالاعدام .... وبالفعل صدر الحكم بالاعدام مرتين امام محكمة جنايات الجيزة و تحولت اوراق المتهم الى محكمة جنايات الجيزة .... أكد محامى المتهم أنه سيطعن فى الحكم امام محكمة النقض للمرة الثانية .....
 فى المحاكمة الأخيره لم يكن المتهم ينطق الا بكلمتين "ما أعرفش.. ما عملتهاش" وبعد النطق بالحكم "حسبى الله ونعم الوكيل".
هنا يجب ان نتسائل هل محمود العيسوى هو القاتل الحقيقى ....